إن المجتمعات المعاصرة تعيش مجموعة من المخاطرعلى
مستويات متعددة من حوادث يومية يتعرض لها الأفراد ومخاطر مرتبطة بالآفات
الإجتماعية أو مخاطر تهدد الهوية الثقافية والحضارية ، وهي مخاطر تسخر لها الدول
كل إمكانياتها الأمنية والإعلامية لمواجهتها ولقد تزامن ذلك مع ظهور العولمة التي
أدت إلى تصدير المخاطرعبر الحدود وحالة من عدم اليقين هو ما أكدت عليه الجهود العالمية
على أهمية المخاطر وضرورة تواجد تعاون عالمي في مواجهتها هو ماوضحته
الدكتوراه "نهى محمد أحمد السيد
" أن الفئات الأكثر عرضة للمخاطر هي فئة الشباب ، وتعيش النسبة الأعلى منهم
في دول فقيرة
- معلم: MERBAH MALIKA
إن المجتمعات المعاصرة تعيش مجموعة من المخاطرعلى مستويات متعددة من حوادث يومية يتعرض لها الأفراد ومخاطر مرتبطة بالآفات الإجتماعية أو مخاطر تهدد الهوية الثقافية والحضارية ، وهي مخاطر تسخر لها الدول كل إمكانياتها الأمنية والإعلامية لمواجهتها ولقد تزامن ذلك مع ظهور العولمة التي أدت إلى تصدير المخاطرعبر الحدود وحالة من عدم اليقين هو ما أكدت عليه الجهود العالمية على أهمية المخاطر وضرورة تواجد تعاون عالمي في مواجهتها هو ماوضحته الدكتوراه "نهى محمد أحمد السيد " أن الفئات الأكثر عرضة للمخاطر هي فئة الشباب ، وتعيش النسبة الأعلى منهم في دول فقيرة
لذلك كانت الحاجة لعلم إجتماع المخاطر فظهرت الكثير من الدراسات السوسيولوجية التي تناولت سلبية الحداثة ومظاهر الحياة المعاصرة التي إتسمت بتعدد المخاطر ، وعلم إجتماع المخاطر ظهر ليسلط الضوء على مختلف هذه المخاطر لفهمها وتفسيرها من حيث الأسباب والنتائج وهو يسعى إلى إيجاد طرق إدارتها أو الوصول إلى بدائل وحلول لها من خلال رؤية سوسيولوجية ولعل أبرز من ساهموا بتحليلاتهم في هذا المجال نجد "أنطوني غيدنز" ، "أولرش بيك "، و"سيغمنود باومان" الذين وقفوا وقفة المتأمل في عالمنا المعاصر المتأزم .
- معلم: MERBAH MALIKA
إن المجتمعات المعاصرة تعيش مجموعة من المخاطرعلى مستويات متعددة من حوادث يومية يتعرض لها الأفراد ومخاطر مرتبطة بالآفات الإجتماعية أو مخاطر تهدد الهوية الثقافية والحضارية ، وهي مخاطر تسخر لها الدول كل إمكانياتها الأمنية والإعلامية لمواجهتها ولقد تزامن ذلك مع ظهور العولمة التي أدت إلى تصدير المخاطرعبر الحدود وحالة من عدم اليقين هو ما أكدت عليه الجهود العالمية على أهمية المخاطر وضرورة تواجد تعاون عالمي في مواجهتها هو ماوضحته الدكتوراه "نهى محمد أحمد السيد " أن الفئات الأكثر عرضة للمخاطر هي فئة الشباب ، وتعيش النسبة الأعلى منهم في دول فقيرة
لذلك كانت الحاجة لعلم إجتماع المخاطر فظهرت الكثير من الدراسات السوسيولوجية التي تناولت سلبية الحداثة ومظاهر الحياة المعاصرة التي إتسمت بتعدد المخاطر ، وعلم إجتماع المخاطر ظهر ليسلط الضوء على مختلف هذه المخاطر لفهمها وتفسيرها من حيث الأسباب والنتائج وهو يسعى إلى إيجاد طرق إدارتها أو الوصول إلى بدائل وحلول لها من خلال رؤية سوسيولوجية ولعل أبرز من ساهموا بتحليلاتهم في هذا المجال نجد "أنطوني غيدنز" ، "أولرش بيك "، و"سيغمنود باومان" الذين وقفوا وقفة المتأمل في عالمنا المعاصر المتأزم .
- معلم: MERBAH MALIKA