مظاهر البعد البيئي في ظل قانون التهيئة والتعميرla loi n° 90/29 du 1er décembre 1990 relative à l'aménagement et à l'urbanisation
نظرا لتزايد الحاجة للبناء والتعمير الذي أصبح لا يقتصر على السكن فحسب، وإنما امتدت لتشمل الوظيفة الصناعية والتجارية والخدماتية وغيرها، الأمر الذي أدى إلى ظهور عدة تجاوزات من بناء فوضوي وغير مدروس وانتشار أحياء قصديرية...الخ، أدت هذه التصرفات غير المسؤولة إلى إلحاق الضرر بالوسط البيئي
هذا ما استدعى ضرورة إعادة النظر في النظام القانوني للتعمير، من خلال تقييد حركة العمران وإخضاعها لاشتراطات بيئية، تهدف في مجملها لتنظيم التوسع العمراني وفق مقتضيات حماية البيئة، بحيث لم تعد التشريعات البيئية تقتصر على هذه الحماية فحسب، وإنما التشريعات الخاصة بالعمران أو ذات الصلة به، فهي الأخرى تضمنت أحكامها مراعاة الجانب البيئي .
- Enseignant: بلفــضل مــــــحمد
مظاهر البعد البيئي في ظل قانون التهيئة والتعميرla loi n° 90/29 du 1er décembre 1990 relative à l'aménagement et à l'urbanisation
نظرا لتزايد الحاجة للبناء والتعمير الذي أصبح لا يقتصر على السكن فحسب، وإنما امتدت لتشمل الوظيفة الصناعية والتجارية والخدماتية وغيرها، الأمر الذي أدى إلى ظهور عدة تجاوزات من بناء فوضوي وغير مدروس وانتشار أحياء قصديرية...الخ، أدت هذه التصرفات غير المسؤولة إلى إلحاق الضرر بالوسط البيئي
هذا ما استدعى ضرورة إعادة النظر في النظام القانوني للتعمير، من خلال تقييد حركة العمران وإخضاعها لاشتراطات بيئية، تهدف في مجملها لتنظيم التوسع العمراني وفق مقتضيات حماية البيئة، بحيث لم تعد التشريعات البيئية تقتصر على هذه الحماية فحسب، وإنما التشريعات الخاصة بالعمران أو ذات الصلة به، فهي الأخرى تضمنت أحكامها مراعاة الجانب البيئي .
- Enseignant: بلفــضل مــــــحمد