مرّ الاقتصاد الجزائري بالعديد من المحطات والتحولات إلا أن وصل إلى شكله الحالي وشهد عدّة أزمات وهزات دفعت بصناع القرار إلى تبني عدة سياسات لإنعاشه نتيجة التحولات التي شهدتها البيئتين الداخلية والخارجية إلا أن بقي إقتصاد ريعي يعتمد على مداخيل النفط في تحقيق موازناته رغم المحاولات الساعية للتقليل من الاعتماد على تلك المداخيل وتنويع الاقتصاد والبحث عن بدائل أخرى