يعد الإصلاح التربوي آلية فاعلة في حركية تطوير فلسفة التعلم ، الذي اقتضته العولمة المعرفية وتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي ، واستشراف المستقبل بوعي وتبصر ، واستقراء المرجعيات الفكرية التي أفرزها التطور الحاصل في الحقول المعرفية ، لتصميم بناء  منهاج يتناغم والانفجار المعرفي السريع ، واستنطاق المفاهيم والمصطلحات المعاصرة باللغة العلمية الدقيقة التي تنتجها المخابر العلمية والتي أصبحت  العولمة تتداول بها ، وتتساوق بها الصناعة المعرفية ، وطرح رؤى تسترشد بها العملية التعلمية التي تحمل سمات العصر وخصائصه .


  يعد الإصلاح التربوي آلية فاعلة في حركية تطوير فلسفة التعلم ، الذي اقتضته العولمة المعرفية وتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي ، واستشراف المستقبل بوعي وتبصر ، واستقراء المرجعيات الفكرية التي أفرزها التطور الحاصل في الحقول المعرفية ، لتصميم بناء  منهاج يتناغم والانفجار المعرفي السريع ، واستنطاق المفاهيم والمصطلحات المعاصرة باللغة العلمية الدقيقة التي تنتجها المخابر العلمية والتي أصبحت  العولمة تتداول بها ، وتتساوق بها الصناعة المعرفية ، وطرح رؤى تسترشد بها العملية التعلمية التي تحمل سمات العصر وخصائصه .


يتضمن الررس الأول العناصر التالية :

  • ما الكفاءة
  • الأهداف الاستراتيجية
  • أهداف التعلم بالمقاربة بالكفاءات
  • الأهداف الاستراتيجية
  • الأهداف البيداغوجيا
  • غاية المقاربة بالكفاءات 

الدرس الثاني :

  • الدواعي الأساسية لتبني المقاربة بالكفاءات
  • العامل الاستراتيجي
  • العامل البيداعوجي
  • شروط صياغة الوضعية التعلمية
  • مقاييس وضعية التعلم


  يعد الإصلاح التربوي آلية فاعلة في حركية تطوير فلسفة التعلم ، الذي اقتضته العولمة المعرفية وتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي ، واستشراف المستقبل بوعي وتبصر ، واستقراء المرجعيات الفكرية التي أفرزها التطور الحاصل في الحقول المعرفية ، لتصميم بناء  منهاج يتناغم والانفجار المعرفي السريع ، واستنطاق المفاهيم والمصطلحات المعاصرة باللغة العلمية الدقيقة التي تنتجها المخابر العلمية والتي أصبحت  العولمة تتداول بها ، وتتساوق بها الصناعة المعرفية ، وطرح رؤى تسترشد بها العملية التعلمية التي تحمل سمات العصر وخصائصه .

  • المقارنة بين المنهاجين القديم والحديث
  • أسس المنهاج
  • بناء المنهاج
  • التقويم


   أحدث البحث في النظرية البنائية - في المجال التعليمي - نتائج نوعية في شكل نماذج ؛ في كل نموذج طرق كيفية معالجة كل مشكلة تبدو محيرة مربكة مستعصية  ، وباستخدام الكفاءات النوعية المكتسبة ، والتجارب الممارسة ؛ تصبح مفهومة وقابلة للحل ، وحينها تتحقق المتعة العقلية لدى المتعلم ، ويمتلك – في نفس الوقت - المفاهيم المفتاحية  الأولية ، لإدراك العلاقة بين الشيء والمعنى الذي يشير إليه ويحدث توازنا بين نموذج الكفاءة ونموذج الأداء بمنظور المدرسة العقلية .

  • البنائية والمقاربة بالكفاءات
  • مفاهيم نظرية التعلم البنائي
  • مبادئ نظرية التعلم البنائي
  • ميزات نظرية التعلم
  • مرتكزات التعلم البنائي

وضع تشومسكي حدا ــ ولو نسبيا ــ لصراع طويل بينه وبين التجريبيين ، حول تحصيل اللغة ، يذهب التجريبيون إلى أن مصدر  المعرفة اللغوية هو التجربة وليس العقل ، ( يمثل هذا المذهب لوك ، بروكلي ، هيوم ) ويذهب العقليون إلى أن مصدر المعرفة اللغوية هو العقل ، يمثله ( ديكارت ) لأن استقامة لغة الانسان ( المتعلم ) يرجع إلى حدس المتكلم وقد حول تشومسكي العناصر اللغوية إلى رموز مما يحيل إلى القدرة العقلية للمتعلم التي يدرك بها العلاقة بين العناصر اللغوية ورموزها عند تحليل المدونة اللغوية إلى عناصرها الدالة بهدف نقل اللغة من كونها عناصر إلى رموز رياضية وبنفس إدراك الدلالة .

  • أصول نظرية تشومسكي
  • بين المنهج البنوي والمنهج التوليدي التحويلي
  • أثر النظرية في المقاربة البيداغوجيا


  • الوضعية الإدماجية
  • أهمية الإدماج  في العملية التعلمية
  • مكونات الإدماج
  • مستويات إدماج المكتسبات
تسعى كفاءة الإدماج  في بعدها النهائي إلى إعداد إنسان كفء ، مؤهل ، متمكن من أسباب النجاح ، لأن العصر يواجهنا كل يوم بكم هائل من المعلومات ،  في المحيط الأرضي؛ والمجرات الفضائية ، ليقول لنا في إيحاء إن جوهر الحضارة في هذا الزمان هو نظام المعلومات والرقمنة  في  اصلاح تربوي يستوعب جديد العصر.