وحسب الأستاذ علي مراح: فإن المنهجية هي" الطريقة التي يتبعها العقل في معالجة أو دراسة موضوع أو مسألة ما من أجل التوصل إلى نتائج علمية (الكشف عن الحقيقة) ومقصوده (البرهنة عليها لإقناع الغير)".
وتعني أيضا حسب نفس الأستاذ :" تعليم الإنسان كيفية استخدام ممتلكاته الفكرية وقدراته العقلية أحسن استخدام للوصول إلى نتائج معينة بأقل جهد وأقصر طريقة ممكنة".
وتقوم المنهجية على 03 أركان متساندة ومتكاملة .
01- التفكير العلمي: وهو نشاط العقل في حل المعضلات والمشاكل التي تواجه الإنسان ومحاولة التكيف مع بيئته وفهم ما يصادف من ظواهر.
ولذلك فالتفكير قد تطور مع المراحل التي مر بها المجتمع الإنساني حتى وصل إلى الطريقة العلمية الحديثة ويمكن حصر هذه الأنواع من التفكير في:
أ- التفكير الخرافي: ويعتمد على العادات والتقاليد في حل المشكلات ويستند فيها الإنسان على أسباب غيبية.
ب- التفكير عن طريق المحاولة أو الخطأ: وتعتمد على الخبرة الشخصية وتمتاز بالذاتية وتضييق الوقت
التفكير بعقول الآخرين (الإتكالي): كالاعتماد على الكهنة والعرافين أو تقاليد أراء وأحكام الغير ويجعل هذا النوع صاحبه يلقي بالمسؤولية على القضاء والقدر
- Enseignant: DR. SNOUSSI ALI
وتعني أيضا حسب نفس الأستاذ :" تعليم الإنسان كيفية استخدام ممتلكاته الفكرية وقدراته العقلية أحسن استخدام للوصول إلى نتائج معينة بأقل جهد وأقصر طريقة ممكنة".
وتقوم المنهجية على 03 أركان متساندة ومتكاملة .
01- التفكير العلمي: وهو نشاط العقل في حل المعضلات والمشاكل التي تواجه الإنسان ومحاولة التكيف مع بيئته وفهم ما يصادف من ظواهر.
ولذلك فالتفكير قد تطور مع المراحل التي مر بها المجتمع الإنساني حتى وصل إلى الطريقة العلمية الحديثة ويمكن حصر هذه الأنواع من التفكير في:
أ- التفكير الخرافي: ويعتمد على العادات والتقاليد في حل المشكلات ويستند فيها الإنسان على أسباب غيبية.
ب- التفكير عن طريق المحاولة أو الخطأ: وتعتمد على الخبرة الشخصية وتمتاز بالذاتية وتضييق الوقت
التفكير بعقول الآخرين (الإتكالي): كالاعتماد على الكهنة والعرافين أو تقاليد أراء وأحكام الغير ويجعل هذا النوع صاحبه يلقي بالمسؤولية على القضاء والقدر
- Enseignant: DR. SNOUSSI ALI
- Enseignant: Mimouna DAOUDI